نلوم العرب وعدم وحدتهم وننسى أنفسنا !! هكذا نحن دائمًا لا ننفع إلا للكلام .. فوالله لو كان فعلنا مثل كلامنا لما صار الأمر إلى هذا
سؤال اريد له اجابة صريحه من كل من تحدث وقال انه مهتم بقضية غزه : هل دعوت لاهل غزه اليوم في اي من صلاوتك ؟؟؟ هل كل يوم تدعو لهم ؟؟؟؟ هل تحاول ان تعرف اخبارهم كل يوم كل اسبوع كل شهر ؟؟؟
اجابتي: انا عن نفسي لا لم افعل الا اذا خطر على بالي
وهذا هو التقصير في حقهم
اليس الدعاء يرفع البلاء
هل يتحمل فقط رؤساء العرب ذنب ما يحدث بغزه ونحن لا
اليس تغير المنكر بالقلب هو اضعف الايمان ..... فهل دعوت لاهل غزه اليوم عن ظهر قلب
المهم ..... هنا موضوعي ( حتى لا ننسى غزه ) عرض لما يحدث في غزه
اعرف عنها واحبها حتى تتذكرها وتدعو لاهلها حتى لا تحمل الوزر الى يوم الحساب
قررت ان اقدم اليسير لغزه ومن يود ان يشاركني فليتفضل
لن اقول لكم ادخل كل يوم وادعو لغزه وسجل هنا دعواتك
لالالالالا ......... بل تذكرها هي والشيشان وادعو للمسلمين بالنصر وللاطفال بالرحمه
والان اترككم مع هذه الصور عن اهل غزه علها تحرك لديكم ساكنا..... فتكون النية هي الدعاء لرفع البلاء بدلا من الجدل والكلام فيما ليس لنا يد في تغيره ولا السيطره عليه ....
وكل هذا ( حتى لا ننساكي ياغزه فتعودي ارض العزه )
)
انظر الصور وقل لي اي منهم ابكت قلبك قبل عينك
العدوان على غزة
قبل سنة من اليوم ، في اليوم السابع و العشرين من ديسمبر 2008 ، بدأت قوات الاحتلال الاسرائيلي عدوانا جويا واسعا على قطاع غزة سمته بـ " الشتاء الساخن " . تلته حملة برية في شمال القطاع بدعوى الرد على اطلاق الصواريخ الفلسطينية على جنوب اسرائيل ، لتكون النتائج الأولية آلاف من المدنيين بين شهيد وجريح وعشرات الآلاف مشردين ودمار وهدم وتخريب ليس لم يسبقه مثيل.
من المستهدف ؟
استهدفت العملية العسكرية في اول ايامها كل المقار الأمنية في قطاع غزة والمقار التابعة لحركة حماس وأدى القصف إلى مقتل أكثر من مائة من قوات الشرطة والأمن الفلسطيني ، فارتفعت حصيلة القتلي منهم إلى أكثر من 420 وأكثر من 2000 جريح كثير منهم من أفراد الشرطة الفلسطينية.
تلى ذلك استهداف مقصود و وحشي للمدنيين فكانت حصيلة قتلى هذه العملية ما لا يقل عن 1200 شهيد توزعوا كالتالي: 437 طفل أعمارهم أقل من 16 عاماً، و 110 من النساء، و 123 من كبار السن، و 14 من الطواقم الطبية، و 4 صحفيين.
و قد كانت المنازل ايضا هدفا للهجوم ، حيث أستهدف الكثير منها في القطاع خلال عمليات القصف الجوية مما تسبب بإصابات وقتلى وأضرار جسيمة بالمنازل وتشتيت لقاطنيها.
بل حتى ان الاماكن المقدسة كالمساجد لم تسلم من بطش العدوان ، حيث تم استهداف الكثير من المساجد مما أدى إلى انهيار عدة من منازل ملاصقة لها. ومنها مسجد أبوبكر ومسجد عماد عقل في جبايا ومسجد العباس في الرمال ومسجد السرايا على شارع عمر المختار في مدينة غزة ومسجد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بالقرب من الكتيبة ومسجد الخلفاء الراشدين شمال غزة و مسجد النور المحمدي و مسجد النور و الهداية و مسجد التقوى و مسجد الشفاء بجوار مجمع الشفاء الطبي أكبر مجمع للمستشفيات بالقطاع و الكثير من المساجد الاخرى .
و قد نالت الجامعات و المدارس ايضا نصيبها من الهجوم المشين ، و حتى مدارس الانروا كانت مسرحا لهجوم بقنابل الفسفور الأبيض الحارقة ، مما ادى إلى استشهاد 41 مدنيا و إصابة العديد بجروح و حروق و يذكر ان المدارس استخدمت كملاجئ للهاربين بحياتهم من القصف وتدمير بيوتهم. و رغم ان الاونروا كانت قد سلمت للجيش الإسرائيلي احداثيات المدارس في القطاع لتجنب قصفها ، الا ان الجيش الإسرائيلي برر ذلك بوجود مسلحين فيها الامر الذي نفته الاونروا بشكل قاطع.
استهدفت العملية العسكرية في اول ايامها كل المقار الأمنية في قطاع غزة والمقار التابعة لحركة حماس وأدى القصف إلى مقتل أكثر من مائة من قوات الشرطة والأمن الفلسطيني ، فارتفعت حصيلة القتلي منهم إلى أكثر من 420 وأكثر من 2000 جريح كثير منهم من أفراد الشرطة الفلسطينية.
تلى ذلك استهداف مقصود و وحشي للمدنيين فكانت حصيلة قتلى هذه العملية ما لا يقل عن 1200 شهيد توزعوا كالتالي: 437 طفل أعمارهم أقل من 16 عاماً، و 110 من النساء، و 123 من كبار السن، و 14 من الطواقم الطبية، و 4 صحفيين.
و قد كانت المنازل ايضا هدفا للهجوم ، حيث أستهدف الكثير منها في القطاع خلال عمليات القصف الجوية مما تسبب بإصابات وقتلى وأضرار جسيمة بالمنازل وتشتيت لقاطنيها.
بل حتى ان الاماكن المقدسة كالمساجد لم تسلم من بطش العدوان ، حيث تم استهداف الكثير من المساجد مما أدى إلى انهيار عدة من منازل ملاصقة لها. ومنها مسجد أبوبكر ومسجد عماد عقل في جبايا ومسجد العباس في الرمال ومسجد السرايا على شارع عمر المختار في مدينة غزة ومسجد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بالقرب من الكتيبة ومسجد الخلفاء الراشدين شمال غزة و مسجد النور المحمدي و مسجد النور و الهداية و مسجد التقوى و مسجد الشفاء بجوار مجمع الشفاء الطبي أكبر مجمع للمستشفيات بالقطاع و الكثير من المساجد الاخرى .
و قد نالت الجامعات و المدارس ايضا نصيبها من الهجوم المشين ، و حتى مدارس الانروا كانت مسرحا لهجوم بقنابل الفسفور الأبيض الحارقة ، مما ادى إلى استشهاد 41 مدنيا و إصابة العديد بجروح و حروق و يذكر ان المدارس استخدمت كملاجئ للهاربين بحياتهم من القصف وتدمير بيوتهم. و رغم ان الاونروا كانت قد سلمت للجيش الإسرائيلي احداثيات المدارس في القطاع لتجنب قصفها ، الا ان الجيش الإسرائيلي برر ذلك بوجود مسلحين فيها الامر الذي نفته الاونروا بشكل قاطع.
واخيرا وليس اخرا واجبنا نحوهم----------الدعاء---المقاطعة-التبرع--------------