لكل محبى د. انسى والعزيز د. خالد
فقد وعدت ان اكتب عن شهيد الكلية د. انسى ، عن افكاره ، عن حبه للفن والانسان ، لكن مع الاسف ضغوط العمل انستنى الوفاء بالوعد على غير عادة ، ويبدو انه الكبر ، لكن عذرى ان للدكتور انسى فى قلبى وعقلى مالا يمكن ان انساه إلا بالموت ، ، فقد عرفته انسانا عالما فنانا معطاءا ، وتجاوز حبى له الى اولادى الذين عرفوه عن قرب فى كثير من المناسبات ، فارجو ان يتقبل عذرى ، وان يضع الله مساهمات كل احبائه فى ميزان حسناتهم .