قصة شاب تأثر بالمسلسلات التركية
العلم نورو الجهل مهند
كنت ادرس في جامعة المشاغبين
ضربني الاستاد فبكيت دموع الورد
نزلت الى الادارة فوجدتها وادى الدئاب
فطردوني فكانت لحظة وداع
رجعت الى المنزل باجنحة منكسرة
فوضعت امي في رقبتي حد السكين
فطردتني من المنزل فاصبحت بلا مكان ولا وطن
حلمت بالنجاح فكان حلم ضائع
لان الجامعة ليست الا سنوات الضياع
و يبقى الحب للجهل
وهكدا تمضي الايام
مع قصة الشتاء