يوم ككل الأيام لا جديد أمضي وأنا مثقلة بالهموم أحاول التصنع بأنني سعيدة
من أجل إسعاد الأخرين وسماع مشاكلهم وإيجاد الحلول لهم...
ألهث هنا وهناك وأقضي مصالحهم حتى لو كانت علي حساب مصلحتي وراحتي..
ولكن.....
من يسمع أنات قلبي وآهات صدري ومن يمسح دمعتي التي طالما حاولت أن أخفيها
مراراً أبحث في كل مكان عن بناء يرمم ما بقي من قلبي
ويلملم جراحاته ..أبحث عن حضن دافىء ويد حانية...
فهل أجد ما.........؟؟؟؟