طبعا القنوات كلها من فضائية وارضية تتصارع على عرض المسلسلات الجديده
لكن عندنا
رمضااااااااااااااااااااااااان حصرى بجد
. ومش عند اى حد
.
واليكم برامجنا فى رمضان : .
انتسبوا في شهر رمضان إلى "مدرسة الحب" مع الداعية مصطفى حسني للعام الثاني على التوالي وبعد النجاح والإقبال الجماهيري الذي حققه برنامج "قصة حب" للداعية مصطفى حسني في شهر رمضان الماضي ها هو يعود إليكم بالحب مرة أخرى في شهر حب الله للمؤمنين ووده به ومغفرته لهم وعتق رقابهم من النيران.
يتكىء مصطفى حسني على الحب بمعناه الطاهر السامي في برنامجه الجديد "مدرسة الحب" الذي يمكن اعتباره دعوة لإعادة افتتاح المدرسة الخالدة والعظيمة للحب والتي أسسها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم والتحق بها الجيل الأول من الصحابة وتعلموا في ربوعها ونهلوا من منهاجها الحب الحقيقي وتخرج منها أعظم رجال عرفوا الحب وعاشوا به في تاريخ الدنيا، حيث يتناول الداعية مصطفي حسني في كل حلقة سيرة شخصية من الشخصيات من مختلف العصور الإسلامية من خريجي هذه المدرسة النبوية العظيمة، ويكشف كيف نجح هؤلاء في استيعاب المنهج النبوي الشريف في العيش مع الله بحب ومع النبيين والصالحين بحب ومع الوالدين والأهل والذرية بحب ومع الأرحام والصحبة والجيران بحب، بل مع الخصوم والمنكرين بحب، ومع سائر مفردات الكون بحب.
محمود المصري يدخل حلبة المصارعة ويعلمنا كيف نتقي الضربة القاضية ونفوز بالنزال في "المصارع هي حلبة، نعم لكنها ليست مثل حلبات المصارعة؟ وخصمك فيها لا ككل الخصوم؟ فهو يراك وأنت لا تراه، ويظهر لك الهزيمة حتى إذا انتشيت بالفوز أخذك على حين غرّة وهزمك بالضربة الحاسمة.
كيف تتعلم تكتيكات هذا الخصم القريبة؟ ومناوراته الماكرة؟ وتكون مدركا لاستراتيجياته البعيدة؟ وكيف تنجح في تجنب لكماته السريعة واتقاء ضرباته القاضية؟ وكيف تكون جاهزاً لتحمل جولات الصراع الكثيرة؟ وتحمّل الآلام المبرّحة لتفوز في نهاية المطاف... هذا ما يجتهد فضيلة الشيخ محمود المصري من تعليمه لمشاهدي ومشاهدات "اقرأ" في شهر رمضان عبر برنامجه "المصارع".
إنه قصة الصراع الأزلي بين الإنسان والشيطان، وكيف يحرص الشيطان على أن يبرّ بقسمه الذي أقسم به بين يدي رب العزة فقال: "فبعزتك لأغوينهم أجمعين"، ولم يخف إبليس المطرود من رحمة الله استراتيجيته في إغواء ابن آدم ليدخل النار معه ويشاركه في هذا المصير الجهنمي، فقال: "ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين". ومع كل هذه العداوة الظاهرة من الشيطان لابن آدم، ومع هذا الترصد والإصرار للإيقاع به، ومع التحذير الإلهي لابن آدم على ألسنة الرسل عليهم السلام وكشفهم لخطط إبليس ومداخله، فكم هي نسبة الناجين من مكائده، ومن منا لا يقع في مصائده.
في برنامج "المصارع" الذي يأتيكم يوميا في شهر رمضان يفصّل الشيخ محمود المصري في طبيعة هذا العدو المتربص بنا، والثغرات والمداخل التي يلج منها كفتنة المال والشهوات، وظلمات الشبهات، وأمراض القلوب من الغل والحسد والغضب، وآفات اللسان. وكيف يمكن للمسلم اليقظ أن يقهر الشيطان في جولات هذا الصراع.
ولا يكتفي الشيخ كطالب نجيب تعلم في مدرسة محمد صلى الله عليه وسلم طبيب القلوب والأرواح أن يصف العلل والأمراض، بل يحرص على وصف الدواء الناجع والأساليب النبوية في وضع أنف الشيطان في الرغام، في معركة المراغمة كما يسميها ابن قيم الجوزية رحمه الله.
الجزء الثاني من "ذكريات" يعيشه الجعبري مع علماء فضلاء ونجوم نجباء على موائد إفطارهم الجزء الأول من برنامج "ذكريات" عرفنا كيف كانت طفولة الدكتور محمد بن عبدالرحمن العريفي؟
وشاهدنا كيف يقضي الدكتور أيمن معروف سويد يومه؟
ورأينا بر الدكتور سعد البريك بوالده، وكيف يتعامل مع أولاده كباراً وصغاراً؟
وتعرفنا أكثر على غيرهم من العلماء الفضلاء بعد أن عاش بنا الإعلامي اللامع محمد الجعبري معهم، واقترب بنا إلى مفردات حياتهم اليومية، ودخل بيوتهم الكريمة، وحصد الجزء الأول من "ذكريات" بتلقائيته ومصداقيته النجاح، وحاز على إعجاب المشاهدين مما دفع "اقرأ" لإنتاج جزءٍ ثانٍ تشاهدونه في شهر رمضان يتواصل فيه الجعبري مع المزيد من المشايخ والدعاة ويجلس على موائد إفطارهم من أمثال الدكتور عبدالله المصلح، والدكتور عبدالله هضبان الحارثي، والدكتور عبد الله بصفر، كما يمد جسور التواصل وينوع من التجارب في الاقتراب من بعض النجوم المرموقين من أصحاب السمعة الطيبة في العالم العربي، كالإعلامي المبدع محمد كريشان، وفنانة الطهي منال العالم، والمدرب الدكتور أيوب الأيوب.
وانتظرونا فهنااااااااااااااااااااااك المزيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييد